المناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Image
المناغاة 12%5B2%5Dعزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Imageالمناغاة Image
المناغاة 12%5B2%5Dعزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» موسوعة الكتب الخاصة بعلم النفس العيادي أكثر من 1000 كتاب لن تجدها في مكان آخر
المناغاة Emptyالإثنين يناير 27, 2014 8:16 pm من طرف نوال 73

»  أكبر مكتبة لمذكرات التخرج و البحوث في علم النفس على النت ""حصريا " أكثر من 300 مذكرة
المناغاة Emptyالسبت ديسمبر 28, 2013 8:05 pm من طرف abdouhaker

» تحميل dsm-iv الدليل التشخيصي للاضطرابات - انجليزي
المناغاة Emptyالخميس نوفمبر 22, 2012 9:52 pm من طرف mima psychologie

» Notion Allgeljh - caractéristiques - Diagnostic - Traitement
المناغاة Emptyالخميس يونيو 07, 2012 11:02 am من طرف wardaelrimel

» الجاثوم (شلل النوم المؤقت)
المناغاة Emptyالخميس يونيو 07, 2012 10:51 am من طرف wardaelrimel

» الإعجاز السلوكي والأخلاقي في الإسلام
المناغاة Emptyالخميس يونيو 07, 2012 10:45 am من طرف wardaelrimel

» اقتلاع شجرة
المناغاة Emptyالخميس مايو 31, 2012 1:08 pm من طرف مدير المنتدى

» الإسلام وأصحاب ذوي الاحتياجات الخاصة
المناغاة Emptyالخميس مايو 31, 2012 10:32 am من طرف wardaelrimel

» ما معني المنى والسلوى
المناغاة Emptyالخميس مايو 31, 2012 10:29 am من طرف wardaelrimel

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 106 بتاريخ السبت نوفمبر 13, 2021 3:33 pm

موقع الإسلام سؤال وجواب


    المناغاة

    SARA
    SARA


    عدد المساهمات : 87
    تاريخ التسجيل : 25/12/2010

    المناغاة Empty المناغاة

    مُساهمة من طرف SARA السبت يناير 29, 2011 7:27 pm

    إصدار أصوات مبهمة كهديل الحمام أو المناغاة أو ترتيل كلمات بغنج وأصوات متنوعة منا كأمهات أثناء الحديث مع
    الأطفال الرضع، قد يراه البعض إضاعة للوقت مع الطفل دونما فائدة. وإن كان بعض الأزواج لا يُلقي بالا
    لأهميته في التواصل مع الأطفال حديثي الولادة ويرى أنه لا يليق بالرجل البالغ فعله، فإن ما يقوله الخبراء في
    طب الأطفال ليس كذلك علي الإطلاق، بل يرون أن فعلنا كأمهات ذلك إنما هو في غاية الذكاء، وهو يتوافق مع ما
    توصل الطب إليه من أفضل الوسائل لتعليم الأطفال اللغة والكلام، وفي تنشيط دماغ الطفل علي وجه الخصوص. وهذا
    بالضبط ما توصل إليه مجموعة من الباحثين اليابانيين عندما درسوا تأثير الحديث مع الطفل باستخدام كلامات من
    نوع غوغو وغاغا. وفائدة ذلك في التواصل مع الطفل الرضيع، وفي البدء بتعليمه المهارات اللغوية. لكن هذا
    ليس كل شيء في ما توصل الباحثون من اليابان إليه، بل أنهم قالوا بأن مناغاة الأطفال، وليس توجيه الكلام
    إليهم بعبارات البالغين، يُؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى منطقة ناصية الدماغ، وتزويدها بكميات أكبر من
    الأوكسجين، وتنشيط عملها. وأن ذلك ليس فقط أثناء مناغاتهم أثناء صحوتهم، بل حتى حينما يكونوا نائمين!
    * تنشيط الدماغ وكان الباحثون اليابانيون قد قاموا بوضع دراسة لفحص كيفية استجابة وتفاعل الأطفال الرضع
    مع الحديث والكلام المباشر معهم إما باستخدام نوع كلام البالغين المحتوي على كلمات واضحة أو باستخدام نوع
    كلام الأطفال الصغار جداً المحتوي على كلمات بدائية جداً. وتبين لهم أن منطقة الناصية من الدماغ، أو مقدمة
    الدماغ، تنشط وتتفاعل بشكل أكبر حين توجيه نوعية كلام الأطفال إليهم حال الحديث معهم.
    و قام الباحثون بدراسة 20 طفلا، ممن أعمارهم تتراوح ما بين 2 إلى 9 أيام فقط، بمعدل عمر لجميعهم يبلغ حوالي
    4.4 يوم. وكانوا ممن معدل عمرهم طوال المرحلة الجنينية يبلغ حوالي 38.9 أسبوع، أي أنهم أطفال طبيعيون في
    العمر الجنيني، ولم تتم ولادتهم في عمر جنيني مبكر أو لديهم قصور في النمو تبعاً لذلك. كما أن جميعهم عل حد
    وصف الباحثين كانوا بصحة جيدة، ولم تكن لديهم أية اضطرابات في السمع.و تم وضع أداتين للاستشعار على جانبي منطقة الجبهة من رأس كل طفل منهم، يُمكن بهما قياس نسبة تدفق الدم والأوكسجين الواصل إلى منطقة ناصية الدماغ لديهم. وبمجرد أن يغفو الطفل ويستغرق في نومه، طلب الباحثون من أم الطفل أن تقرأ على مسمعه وهو نائم مقاطع من إحدى قصص الأطفال اليابانية بأحد طريقتين، الأولى بطريقة كلام الأطفال الصغار جداً، والثانية بطريقة كلام البالغين. وتم تسجيل صوت حديث الأم أثناء قراءة القصة في كلا نوعي الكلام أثناء قراءة القصة. ثم تم إعادة إذاعتها ليسمعها الطفل عندما يصحو من نومه و يكون
    فائقاً. ليتم آنذاك، مرة أخرى، قياس نسبة تدفق الدم والأوكسجين إلى الدماغ. وما جعل الأطباء يعمدون إلى قياس نسبة تدفق الدم أثناء حديث الأم معهم بكل من نوعي الكلام أثناء النوم، ومن ثم إعادة ذلك عندما يصحو الطفل من نومه، هو إلغاء احتمال أن يكون هناك تأثير للرؤية والبصر على مقدار تدفق الدم إلى أجزاء الدماغ أثناء الحديث معه حينما يصحو، وحين رؤيته لأمه وهي تبتسم أو تُحرك أجزاء من وجهها أو جسمها لاسترعاء انتباهه إليها وإلى حديثها وكلامها معه.
    وعندما قارن الباحثون بين نتائج قياس كمية تدفق الدم إلى مناطق الناصية من أدمغة الأطفال حال الحديث معهم
    بكلام الأطفال وبكلام البالغين، تبين أن استخدام نبرة ولهجة الأطفال أثناء قول الكلمات يتسبب في زيادة تدفق
    الأوكسجين إلى تلك المناطق من الدماغ. كما وقلت حين توجيه الكلام إليهم باستخدام نبرة صوت حديث البالغين
    * حديث للنمو العقلي النتيجة غاية في الطرافة والغرابة، لكن أيضاً في الأهمية، وتلفت الأنظار نحو
    أمور غالباً ما تغيب عن أذهاننا حول أهمية ما نبذله من جهد في التواصل مع أطفال في أعمار غاية في الصغر. وهو
    من الجوانب التي قلما نتنبه إلى أهميتها كأمهات. وما عبر عنه الباحث الدكتور سايتو هو القول إن الأطفال
    الرضع يستجيبون جيداً حين توجيه الحديث إليهم، مما يُشكل رابطاً في ملاحظتهم وتنبههم إلى منْ يقدم
    الرعاية لهم. ولأن من السهل عليهم سماع أصوات الحديث باستخدام كلام الأطفال الصغار فإن ذلك يُساعدهم على
    تنمية تطوير قدراتهم اللغوية.
    * الأطفال يتعلمون أفضل وأسهل حينما يقومون بذلك بأنفسهم > الباحثون من الولايات المتحدة يقولون إن
    الأطفال الصغار، ممن دون سن الرابعة من العمر، يتعلمون الكلمات الجديدة بشكل أفضل وأسرع حينما يُدركون معناها
    بأنفسهم. وقارن الباحثون من جامعة جون هوبكنز في ميريلاند بين فاعلية إستراتيجيتين مختلفتين في تعلم
    الكلمات لدى 100 طفل ممن تتراوح أعمارهم ما بين 3 و4 سنوات.
    وتبين لميريديث برينستر، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن الكلمات التي تم تعلمها بطريقة الاستنتاج
    والاستدلال، مثل عملية الاختزال والتصفية بالاستعانة بالصور لفهم المعنى من بين معاني عدة، هو أقوى في
    التمكين من استرجاعها وذكرها، مقارنة بالطريقة المعتادة للتلقين المباشر.
    وعلقت الدكتورة جيستن هالبيردا، المتخصصة في علم النفس وعلوم الدماغ بجامعة جون هوبكنز، إن النتيجة قد تُغير
    من مفهومنا لطريقة التعليم والمعرفة. وأضافت بأن هناك طريقتين لتوسيع معرفة الطفل، إما أنه يصل إلي معنى
    الكلمة بنفسه، أو أن أحداً آخر يُخبره بمعنى تلك الكلمة مباشرة. والكثير من أساليب التعليم في المدارس
    تعتمد أسلوب التلقين حول معرفة الأشياء. لكن الذي ثبت أن الأطفال يتعلمون الكثير من الكلمات، وبثقة أكبر،
    إذا ما توصلوا إلي معناها بأنفسهم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 4:32 am